إجازة سواقة ...
مشروع بعيد المنال تقريبا ,, حاليا تبدأ ملامح التغيير بمشروع شراء سيارة
سيارة جديدة حلم جميل تنتهي معه كوابيس المواصلات وتعقيداتها ,, بالنسبة لي فرحت بقرار عائلتي الجميلة بشراء سيارة وكعادتي فأنا المدللة أعطيت أوامري بأنني الأولى التي سوف تقود تلك السيارة ,, فتضحك أمي من تصرفاتي وبقولها لن تكبري أبدا أيتها المشاغبة
الأمر معقد بعض الشيء فيبدو بأنني بحاجة إلى أجازة سوق للسيارة كي أتمكن من قيادتها بحرية في أرجاء المدينة ..
حسنا فل يكن ولحسن حظي قريبتي وزميلتها أيضا يردن الحصول على تلك الشهادة ومن فوري طلبت الذهاب برفقتهم فأنا أخاف المغامرة ل وحدي و أحب أن أجد من يشاركني همومي
اتفقنا ثلاثتنا وسجلنا بمدرسة لتعليم السواقة وانتظمت معهن بالدروس تمهيدا ل إتمام المراسيم بنهاية المطاف واستلام تلك الشهادة
صباحا مبكرة التقي بهم ثم نمضي سيرا على الأقدام إلى الساحة المواجهة لمكتب المدرسة ننتظر الحافلة التي تقلنا إلى خارج المدينة لساحة التدريب ويستغرق
الطريق بين الذهاب والإياب قرابة الساعة ... كان اليوم الأول مشحونا شعرت بأنني لن انجح فقد تلقيت الكثير من التأنيب من المدربة أثناء القيادة ...
في اليوم الثالث انتظر الحافلة لفت انتباهي وجه جديد بيننا فكنت أتفحص الحاضرين والحاضرات وأتأملهم من بعيد ,, ذلك الشاب الوسيم يبدو كأنه يختلس النظر إلي ربما هو معجب بجمالي وحضوري المتميز ,, بدأت بمراقبته أيضا إلى أن
يقطع الانتظار بوق الحافلة المزعج وذلك السائق الذي يحاول التظاهر بخفة الدم يطلق بوقه المزعج ل أثارة البنات والتودد إليهم فهي طبيعة الذكور المزعجة يحاولون بشتى الوسائل أن يتقربوا ألينا وأن يظهروا بمظهر الرجال الأقوياء
ويتفننون بمظهرهم ل أثارتنا فذلك قد فك معظم أزرار قميصه ليظهر شعر صدره وما يلبس من قلائد وذاك يتفنن بتسريحة شعره وما يضع من مواد غريبة بوجهه وذالك يلقي تحية الصباح ويحاول إلقاء النكات الصباحية يعني عامل نفسه خفيف الظل وذالك يرتدي لباسا رياضيا
ليظهر مفاتنه وعضلاته القوية المفتولة ولحظات أخرى يبدو أنه سوف يمارس التعري إمامنا من فرط غروره ... فقط ليحظى ب انتباهنا والتقرب ل إحدى الفتيات وهم على الغالب يجدون إذنا صاغية من بعيد فبعضهن ترسل الجميل من غمزاتها وتلك ابتسامات هوائية أو قبلات وذلك المعتوه الذي يحاول بشتى الطرق أن يدعوني لفنجان قهوة ... المهم
استمرت الأيام رتيبة الموقف لا يتغير كثيرا انتظار الحافلة معاكسات الشبان ونكاتهم الصباحية المتكررة فرؤيته من بعيد ينظر إلي ف أبادله النظرة والابتسامة ...
في اليوم العاشر ...
كعادتي الإفطار قبلات أمي ودعواتها لي بالتوفيق فالخروج بصحبتهم للساحة ف انتظار الحافلة مع هؤلاء الوحوش فيبدو أنني أعتدت عليهم قدوم الحافلة لكنني اليوم لم أشاهده ولم أحظى بتلك الابتسامة ... صعدت الحافلة وجلست بمكاني نظرت من النافذة ابحث عنه ... يقطع علي أفكاري صوت يقول لي هل تسمحين لي بالجلوس بجانبك .. فلم التفت وقلت تفضل فقد اعتدت على ذلك الغليظ الذي يجلس بجانبي يصيبني بالقرف من حديثه لكن ... هذا الصوت مختلف
فهو ناعم ورقيق .. التفتت ... يا لجمال تلك اللحظة توقفت الكلمات فلم تخرج ... إنه هو يطلب الجلوس بجانبي ,, تلعثمت كثيرا وأخيرا نطقت وسمحت له بالجلوس وبدأ التوتر يعطي مفعوله وخشيت أن يظهر على وجهي فأرخيت بعض من خصلات شعري على جبيني كي أخفي معالم عيوني حتى لا تفضحني وتظاهرت بمظهر القوية الشرسة ,, فهو على ما يبدو يحاول بدء حديث ما وأصيب بخيبة أمل لدى رؤيته لي وأنا غير مبالية به
عند انتهاء الدرس وخروجي من السيارة يقف بجانب السيارة مبتسما كعادته ويقترب يسألني أن أقبل مشاركته بفنجان قهوة في الكافتيريا ريثما تحضر الحافلة
صراحة لم أجد مانعا فوافقت ,, دخلنا الكافتيريا يطلب القهوة يعتدل بكرسيه ويعاود الابتسامة من جديد ,, قلت له أنت بارع بتوزيع الابتسامات بشتى أنواعها ,, فيضحك
يعرفني بنفسه بدأ ب اسمه وعمله وبقية المعطيات معبرا بقوله بأنه إنسان عصامي يعتمد على نفسه ويجاهد في هذه الدنيا الكبيرة كي يحقق ذاته وصوله إلى من ستتربع على عرش قلبه وتملك كيانه فهي أميرته المدللة التي سيحاول وبأي شكل كان إسعادها
استغرقت كثيرا بكلامه المعسول وحديثه عن البنت التي تقبل بالزواج به بأنها ستكون اسعد البنات على وجه الكرة الأرضية لقد تحدث كثيرا ,, وللولهة الأولى ظننت بأن كلامه الجميل هذا موجه ل الأميرة التي قبلت دعوته لفنجان القهوة وهنا تأتيني تلك اللطمة التي أخرجتني فورا إلى عالم الأحياء ,, وتم طردي مع عالم الأحلام
أردت الضحك والاستهزاء منه فكل كلامه المعسول كان مقدمة تمهيدا ليقول لي بأنه مفتون وهائم بتلك التي ترافقنا يوميا وبدأ يسألني عنها هل هيا مخطوبة وعن أهلها معربا عن رغبته للتقدم لخطبتها ...
هنا ثارت ثائرتي أمسكت حقيبة يدي ونظرت إليه بحنق ,, ولما تقول لي هذا الكلام لما لا تتوجه إليها مباشرة وتشرح لها عن حبك وهيامك ,, وانصرفت
يلحق بي ويحاول بشتى الطرق الاعتذار ويرجوني أن استمع له للحظات ,, توقفت قليلا وقلت له من النهاية ماذا تريد ؟؟
فيطلب مني أن أتدخل وأنقل لها الحوار الذي دار بيننا وأنقل لها رغبته بالتقدم إليها للزواج فهو بحد وصفه يخجل كثيرا ويخشى أن يصاب بصدمة عاطفية تفقده توازنه
بتعبيره لي بأنني صديقتها وتستطيع الصديقة أن تتحدث مع صديقتها بطلاقة دون حرج وسيتقبل الموقف من فوره سلبا أم إيجابا ,, لم أدري ما أقول أعطيته علامة الموافقة وانصرفت
وبرأسي تدور المواجهات والمناورات لما ؟؟
هل أنا قبيحة لهذه الدرجة ولا يحبوني فلم أنل يوما إعجاب شاب فمعظم زملائي الذكور يعتبروني أختا لهم لا أكثر
هل ل أنها تضع الكثير من مساحيق التجميل وترتدي المثير من الثياب وتفتعل المواقف لتظهر بمظهر الفتاة العصرية الراقية كي تثير من حولها الشبان
أنا أخجل أن أرتدي مثل تلك الأزياء ولا أحبها لا أستطيع أن أخرج هكذا إلى الشارع وبعض أجزاء جسدي مكشوفة للعيان ,, رغم تشجيع بعض زميلاتي لي بهذا
لا,, مستحيل هذا لا يليق بي كفتاة محترمة وان كنت بنظرهم مجرد معتوهة تحب ستر جسدها ولا تستعمل تلك الألوان فأنا تربيت ضمن أسرة محافظة جدا وكانت أمي تعاتبني وتستهجن فعلي عندما أستعمل أحمر الشفاه أو تلك العطور ,,, هكذا تعلمت
شقيقي الأكبر دوما كان يحيطني بعنايته فأنا وحيدتهم المدللة ودوما كانت له نظرته تجاه لباسي
ب التأكيد أصابكم الملل من حديثي ,, وربما تضحكون ,, لكنني هكذا ولن أتغير
بنهاية القصة نقلت لها حديثه بالكامل وهيا بدت على وجهها علامات الرضا فكنت رسول الحب بينهما كلما أراد أحدهم الكلام مع الأخر كنت الوسيطة بينها إلى انفجاري بوجوههم فرفعت الراية وطلبت الانسحاب ,, لكنها نهاية جميلة فقد اجتمعا هو وهيا وتحققت أمال ذلك الشاب
نلت تلك الشهادة أخيرا وقريبتي تضحك معبرة عما يجول بخاطرها فزميلتها فازت بشهادة السواقة وبالعريس الذي سوف يشتري لها تلك السيارة الجميلة
مشروع بعيد المنال تقريبا ,, حاليا تبدأ ملامح التغيير بمشروع شراء سيارة
سيارة جديدة حلم جميل تنتهي معه كوابيس المواصلات وتعقيداتها ,, بالنسبة لي فرحت بقرار عائلتي الجميلة بشراء سيارة وكعادتي فأنا المدللة أعطيت أوامري بأنني الأولى التي سوف تقود تلك السيارة ,, فتضحك أمي من تصرفاتي وبقولها لن تكبري أبدا أيتها المشاغبة
الأمر معقد بعض الشيء فيبدو بأنني بحاجة إلى أجازة سوق للسيارة كي أتمكن من قيادتها بحرية في أرجاء المدينة ..
حسنا فل يكن ولحسن حظي قريبتي وزميلتها أيضا يردن الحصول على تلك الشهادة ومن فوري طلبت الذهاب برفقتهم فأنا أخاف المغامرة ل وحدي و أحب أن أجد من يشاركني همومي
اتفقنا ثلاثتنا وسجلنا بمدرسة لتعليم السواقة وانتظمت معهن بالدروس تمهيدا ل إتمام المراسيم بنهاية المطاف واستلام تلك الشهادة
صباحا مبكرة التقي بهم ثم نمضي سيرا على الأقدام إلى الساحة المواجهة لمكتب المدرسة ننتظر الحافلة التي تقلنا إلى خارج المدينة لساحة التدريب ويستغرق
الطريق بين الذهاب والإياب قرابة الساعة ... كان اليوم الأول مشحونا شعرت بأنني لن انجح فقد تلقيت الكثير من التأنيب من المدربة أثناء القيادة ...
في اليوم الثالث انتظر الحافلة لفت انتباهي وجه جديد بيننا فكنت أتفحص الحاضرين والحاضرات وأتأملهم من بعيد ,, ذلك الشاب الوسيم يبدو كأنه يختلس النظر إلي ربما هو معجب بجمالي وحضوري المتميز ,, بدأت بمراقبته أيضا إلى أن
يقطع الانتظار بوق الحافلة المزعج وذلك السائق الذي يحاول التظاهر بخفة الدم يطلق بوقه المزعج ل أثارة البنات والتودد إليهم فهي طبيعة الذكور المزعجة يحاولون بشتى الوسائل أن يتقربوا ألينا وأن يظهروا بمظهر الرجال الأقوياء
ويتفننون بمظهرهم ل أثارتنا فذلك قد فك معظم أزرار قميصه ليظهر شعر صدره وما يلبس من قلائد وذاك يتفنن بتسريحة شعره وما يضع من مواد غريبة بوجهه وذالك يلقي تحية الصباح ويحاول إلقاء النكات الصباحية يعني عامل نفسه خفيف الظل وذالك يرتدي لباسا رياضيا
ليظهر مفاتنه وعضلاته القوية المفتولة ولحظات أخرى يبدو أنه سوف يمارس التعري إمامنا من فرط غروره ... فقط ليحظى ب انتباهنا والتقرب ل إحدى الفتيات وهم على الغالب يجدون إذنا صاغية من بعيد فبعضهن ترسل الجميل من غمزاتها وتلك ابتسامات هوائية أو قبلات وذلك المعتوه الذي يحاول بشتى الطرق أن يدعوني لفنجان قهوة ... المهم
استمرت الأيام رتيبة الموقف لا يتغير كثيرا انتظار الحافلة معاكسات الشبان ونكاتهم الصباحية المتكررة فرؤيته من بعيد ينظر إلي ف أبادله النظرة والابتسامة ...
في اليوم العاشر ...
كعادتي الإفطار قبلات أمي ودعواتها لي بالتوفيق فالخروج بصحبتهم للساحة ف انتظار الحافلة مع هؤلاء الوحوش فيبدو أنني أعتدت عليهم قدوم الحافلة لكنني اليوم لم أشاهده ولم أحظى بتلك الابتسامة ... صعدت الحافلة وجلست بمكاني نظرت من النافذة ابحث عنه ... يقطع علي أفكاري صوت يقول لي هل تسمحين لي بالجلوس بجانبك .. فلم التفت وقلت تفضل فقد اعتدت على ذلك الغليظ الذي يجلس بجانبي يصيبني بالقرف من حديثه لكن ... هذا الصوت مختلف
فهو ناعم ورقيق .. التفتت ... يا لجمال تلك اللحظة توقفت الكلمات فلم تخرج ... إنه هو يطلب الجلوس بجانبي ,, تلعثمت كثيرا وأخيرا نطقت وسمحت له بالجلوس وبدأ التوتر يعطي مفعوله وخشيت أن يظهر على وجهي فأرخيت بعض من خصلات شعري على جبيني كي أخفي معالم عيوني حتى لا تفضحني وتظاهرت بمظهر القوية الشرسة ,, فهو على ما يبدو يحاول بدء حديث ما وأصيب بخيبة أمل لدى رؤيته لي وأنا غير مبالية به
عند انتهاء الدرس وخروجي من السيارة يقف بجانب السيارة مبتسما كعادته ويقترب يسألني أن أقبل مشاركته بفنجان قهوة في الكافتيريا ريثما تحضر الحافلة
صراحة لم أجد مانعا فوافقت ,, دخلنا الكافتيريا يطلب القهوة يعتدل بكرسيه ويعاود الابتسامة من جديد ,, قلت له أنت بارع بتوزيع الابتسامات بشتى أنواعها ,, فيضحك
يعرفني بنفسه بدأ ب اسمه وعمله وبقية المعطيات معبرا بقوله بأنه إنسان عصامي يعتمد على نفسه ويجاهد في هذه الدنيا الكبيرة كي يحقق ذاته وصوله إلى من ستتربع على عرش قلبه وتملك كيانه فهي أميرته المدللة التي سيحاول وبأي شكل كان إسعادها
استغرقت كثيرا بكلامه المعسول وحديثه عن البنت التي تقبل بالزواج به بأنها ستكون اسعد البنات على وجه الكرة الأرضية لقد تحدث كثيرا ,, وللولهة الأولى ظننت بأن كلامه الجميل هذا موجه ل الأميرة التي قبلت دعوته لفنجان القهوة وهنا تأتيني تلك اللطمة التي أخرجتني فورا إلى عالم الأحياء ,, وتم طردي مع عالم الأحلام
أردت الضحك والاستهزاء منه فكل كلامه المعسول كان مقدمة تمهيدا ليقول لي بأنه مفتون وهائم بتلك التي ترافقنا يوميا وبدأ يسألني عنها هل هيا مخطوبة وعن أهلها معربا عن رغبته للتقدم لخطبتها ...
هنا ثارت ثائرتي أمسكت حقيبة يدي ونظرت إليه بحنق ,, ولما تقول لي هذا الكلام لما لا تتوجه إليها مباشرة وتشرح لها عن حبك وهيامك ,, وانصرفت
يلحق بي ويحاول بشتى الطرق الاعتذار ويرجوني أن استمع له للحظات ,, توقفت قليلا وقلت له من النهاية ماذا تريد ؟؟
فيطلب مني أن أتدخل وأنقل لها الحوار الذي دار بيننا وأنقل لها رغبته بالتقدم إليها للزواج فهو بحد وصفه يخجل كثيرا ويخشى أن يصاب بصدمة عاطفية تفقده توازنه
بتعبيره لي بأنني صديقتها وتستطيع الصديقة أن تتحدث مع صديقتها بطلاقة دون حرج وسيتقبل الموقف من فوره سلبا أم إيجابا ,, لم أدري ما أقول أعطيته علامة الموافقة وانصرفت
وبرأسي تدور المواجهات والمناورات لما ؟؟
هل أنا قبيحة لهذه الدرجة ولا يحبوني فلم أنل يوما إعجاب شاب فمعظم زملائي الذكور يعتبروني أختا لهم لا أكثر
هل ل أنها تضع الكثير من مساحيق التجميل وترتدي المثير من الثياب وتفتعل المواقف لتظهر بمظهر الفتاة العصرية الراقية كي تثير من حولها الشبان
أنا أخجل أن أرتدي مثل تلك الأزياء ولا أحبها لا أستطيع أن أخرج هكذا إلى الشارع وبعض أجزاء جسدي مكشوفة للعيان ,, رغم تشجيع بعض زميلاتي لي بهذا
لا,, مستحيل هذا لا يليق بي كفتاة محترمة وان كنت بنظرهم مجرد معتوهة تحب ستر جسدها ولا تستعمل تلك الألوان فأنا تربيت ضمن أسرة محافظة جدا وكانت أمي تعاتبني وتستهجن فعلي عندما أستعمل أحمر الشفاه أو تلك العطور ,,, هكذا تعلمت
شقيقي الأكبر دوما كان يحيطني بعنايته فأنا وحيدتهم المدللة ودوما كانت له نظرته تجاه لباسي
ب التأكيد أصابكم الملل من حديثي ,, وربما تضحكون ,, لكنني هكذا ولن أتغير
بنهاية القصة نقلت لها حديثه بالكامل وهيا بدت على وجهها علامات الرضا فكنت رسول الحب بينهما كلما أراد أحدهم الكلام مع الأخر كنت الوسيطة بينها إلى انفجاري بوجوههم فرفعت الراية وطلبت الانسحاب ,, لكنها نهاية جميلة فقد اجتمعا هو وهيا وتحققت أمال ذلك الشاب
نلت تلك الشهادة أخيرا وقريبتي تضحك معبرة عما يجول بخاطرها فزميلتها فازت بشهادة السواقة وبالعريس الذي سوف يشتري لها تلك السيارة الجميلة
المصدر: .:: منتديات الوليد ::. - من قسم: قصص و روايات
إجازة سواقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق