ثارت التساؤلات حول حقيقة هذا المشهد، حيث قال بعضهم إن الأسد كان جائعاً، ومتأهباً للهجوم على الطفل والتهامه، بينما أكّد حرّاس الحديقة والقائمون عليها، بأن الأسد كان يرغب في ملاعبة الطفل لا أكثر.
لم تكن وجهة نظر آدم روبرتس الرئيس التنفيذي لإحدى المجموعات المناصرة لحقوق الحيوان مشابهة لما أكده حرّاس الحديقة، وصرّح بأن الحاجز الزجاجي نعمة كبيرة حالت دون إيذاء الطفل....
طفل بمنتهى البراءة يلعب أمام مخلوق بمنتهى الوحشية. أسد جائع يهجم على طفل في عامه الثاني والنتيجة؟
طفل بمنتهى البراءة يلعب أمام مخلوق بمنتهى الوحشية. أسد جائع يهجم على طفل في عامه الثاني والنتيجة؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق