توبيكات عشاق للماسنجر 2014 , توبيكات تجنن للماسنجر 2014
تعلّمت ٱݩۑے أسامح وأعدي زلّة الأيام ..!!
تعلّمت ٱݩۑے أسامح وأعدي زلّة الأيام ..!!
ڛۆڛۆ
أللي يعـأنـدهـأ أدوسأ
ۿٱݛد ݪڪ يأقلب*||
•الدنيا علمتني أن أحترام مشاعر الناس ولڪن لا أثق فيها.•
مًآعًلىِآُإ' آلِدُنيَآ / عَتبٍُ \ .. كِلُ مآًفيِهآإ > ـِأمًآنُيْ
أعُلًمَيٌ ياًسَيُدَتُيٌ لَوٌ كَاُنَ اُنَفٌكَ فُوَقُ اَلُنٌجَوُم فُأعًلمَيٌ اُنَ اٌلُنَجُوَمٌ تُحٌتَ قُدَمُيٌ
?? قًلُتٌ للدٍنِيُاً بًرًًبَ قًاْلًتً ُلًيَ تًيُتً . خٌفْتً اٍصٍكَهِاَ بُلُوًكَ تُعٌطُيٍنًيَ دًلًيْتً??
خَلي الفَرَحْ مِنْ دَاخِلَكْ مَنْبَعُه إنتْ
وَ أخِشّىْ أنَ يِكوُنْ السُؤآلْ عَنِيّ مُجِردَ عآدِة لَديِكْ لآ أكَثِر ..! رَوتِينْ أعِتآد عَليِه لِسآنكْ ,،/ كَيِفْ حِآلكْ ..؟ وتَغيِبْ . ...
[[ خَنَقْتْ اْلْوَرْدْ يَآ يُمَهْ وَبِيَدِّيّ اِنْكَسَرْ ذَبْلَآنْ]]..!
( مًنَ اُلًذَكٍاَءِ اًنَ تْكًوَنِ غًبَيٍاً فًيِ بَعْضٌ اُلًمٍوًاَقِفَ!! )
لا لا تحَُُسًبٍنًي يًا الُغٌظُيٍ ِمنًِ بُعٌدًكٍمًِ بُكٌيٍت %^% اْنِا بًسٌ ُمٍنِ فُرُحَتٍيً ُلٍفٌرٌقاكمٌُ أُلمًعتِ عُيًني
أحيَـان ودّك تفرش الغيم و تنَـآم و تصير مثلْ الريـح و همُومك وَرَق !
وشِ طععَمِ ·آلففرحُ· ! ، لآ صأرِ فيهَ : غصِصه· ~
أريد الآن أن أصعد للسماء بمفردي .،لن أصطحب معي أحدآ هذه المرة ولن أحلم مجدداً ،
لآ تخليينيّ اسسَولفّ ! واكسرً الكتمآنّ . . ( تأكدّ ) ! لو بسًسًولفّ لك :-تصصيحّ وتطلبٌ سككآتيّ
أحيآناً تكون نوآيانا [آنقى] من قطرآت آلمطر .. لكنھآ تتلوث / بآعتقآدآت الآخرين
ﺂگثرَ شيّ يذبَحنيّ ،إنيِّ انٺظِرّ شيّ مَ هُۆ بِ حاصِلْ !ﯙ المِشگلهّہ فِينيّ شعُۆر يقوُل بُگرھّہ يِمگِنّ يصِيرّ
عِشْ بالشُّعورِ ، وللشُّعورِ ، فإنَّما . . دنياكَ كونُ عواطفٍ وشعوِرِ !
كرآمتي كَ علبـہ الدواء .. اضعهآ بعيدآ عن متنآول الأطفآل
جيت المكان اللي بدا حبنا فيه و أمطرت عيوني بدمع الحنيني ,,,,,
مُاًتَ حُبٍكَ وُاًلَبٍقَىْ فًيٍ رَاِسَكً
كِلْ الخَطّايّا هَيّنْه غير زِيّفْ المِشّاعِر وِالخِيّانّه •• تِفَضّلْ مِنْ غِيّر مَطروّد القَلّبْ مُغلّقْ لِلصِيّانّه ©؛°¨¨...
المصدر: منتدى منتديات عالم الزين - من قسم: توبيكات 2013 - رمزيات ماسنجر - فيسات ماسنجر - توبيكات ماسنجر - Topakat
j,fd;hj uahr gglhsk[v 2014 < j[kk
via منتدى منتديات عالم الزين http://www.al-zin.com/vb/t166010.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق