مقولات بقلمى لمى عبد الله التركيت

مقولات بقلمى لمى عبد الله التركيت

“تذكر دائما أن وجهة نظرك تخصك، فعوّد ودرب نفسك أن تتقبل أن لا يتقبل أو يعجب أو يتفق الآخرون معك، هذا طبيعي جدا جدا، ولا يعني أنك مخطئ”



“عندما أعاملك بأخلاق واحترام ورقي لايعني أنك تستحق، ولا يعني أني قد غفرت لك قبيح فعلك، هذا فقط لأني أحترم نفسي وأعاملك بما أنا أهل له”


“لعله خير” يقين بالله وراحة للقلب والبال”








“أعلم أني لن أستطيع تغيير الناس كما أريد،مهما حصل فهذا مستحيل،لكن لو كانت لي أمنية لتمنيت أن يفهم كل بني آدم هذا: كل انسان حُر إن لم يأذيك”



“أكبر كذبة نكذبها على أنفسنا ويتفهمها من حولنا بتشجيع وحب ودعم: أنا ننتظر الظروف تتحسن لنحقق هذا الحلم أو ذاك!!! كفانا خرافات معتوهة. لنتحرك”



“بعض البشر عندما أتحدث معهم أتمنى أن يقف الزمن، ولا أشبع، بسبب كمية التوافق الذهني الخارقة بيننا. وهناك من احتاج لصبر البشرية كله لاحتمالهم







“الفوز عندما تصفعك الدنيا على وجهك صفعة حارقة تدمي أنفك، وتسقطك أرضا، مرة ومرتين وثلاث ومليون،وتنهض،وتستمر،وتصفع مرة أخرى،وتنهض وتستمر”



“تذكر دائما أن المسألة مسألة وقت، فكل صعب سيمضي، وكل هم سيزول بإذن الله، وحتى حلمك سيتركك ويمضي إن لم تعشه. لا تركز إلا على ما يسعدك



” الشيء الوحيد الذي تحتاجه في حياتك بعد قربك من الله هو ثقتك بنفسك. ثقتك تكفل لك الحب والصحة والمال والسعادة. ومن ثم حب الناس والحياة ”







“من السعادة أن لا تعلق سعادتك بأي ظرف خارجي مهما كانت الظروف ”



” انتبه مع ولمن تعبر عن تلك المشاعر الشفافة. ان لم يفهمها من سمعها قد تجعلك بعد فترة تغير نظرتك لمشاعرك وقد تحتقرها. فاحذر من تُخبر” –



“عندما تعطي الآخرين ظهرك، فتأخذ ولا تعطي، سيأتي يوما، بل ساعة، تلتفت بها وتجدهم قد رحلوا. الحياة أخذ وعطاء، ومن يرى غير ذلك فهو مجنون”







“تعلمت درسا مهما وهو أن مايظنه الآخرون عني يرجع لهم ويعبر عنهم ولا يعني بالضرورة حقيقتي أو واقعي، لهم مايظنون ولي حقيقتي ”



“بحياتي لم أجد أتعس من الذين لا يتقبلون الآخرين كما هم، ولا يتقبلون خياراتهم، ولا يفهمون أن كل انسان حر وأنه لا يكرهك عندما يختار ما لا يعجبك”



“إن كنت تشعر وتؤمن أنك انسان حر، يجب أن تمنح هذه الحرية للآخرين، وإلا فأنت سجينا؛ سجين الأنا”







ماذا نقول عن لاعب في أرض الملعب تأتيه الكرة لقدمه ويتركها ويذهب؟ غبي؟ هناك الكثير تأتهيم نعم وهدايا ويتركونها ويمضون! ما لا تقدّر؛ يزول"



"أحب أن أتأمل فعندما أرى رقم 18 في كفي اليمين، و81 في كفي اليسار، أقول لنفسي: ستظل روحي بعمر 18، وإن وصلت لعمر 81. ماذا تقول لنفسك؟"



. “اذا كنت تؤمن أن الظروف أكبر منك، وأن الظروف خارجة عن إرادتك وأنك لن تتغير إلا اذا تغيرت الظروف،

أبشرك من الآن أنها لن تتغير، تحرك ودع الظروف تحت قدميك، لا تعش ضحية لها” –








“تغيير العالم يبدأ بخطوة صغيرة، ولو كانت ابتسامة لفرد من أسرتك. وكما قيل؛ لا يأكل الفيل مرة واحدة، بل قطعة قطعة. والبحر خلق من قطرات ماء” –



"كل شيء، كل شيء، كل شيء يحدث لك فهو هدية من الله. إما أن تقبلها وتعيش مطمئن البال، أو أن تحزن طويلا فتعمى عن الهدايا وتخسرها. ثِق بالله وحده"



“المثالية أسهل شيء يتظاهر به أي انسان ،، يظهر المعدن وقت الغضب أو الشدائد أو المواجهة، أيا كان نوعها” –









“عندما نجلس متقابلين، أنا أرى ما لا تراه، وأنت ترى ما لا أراه، طبيعي. كذلك وجهات النظر” –



. “إن كنت تتوقع وجود أشخاص مثاليين، فهذه مُشكلتك، وليست مشكلتهم إن خيبوا ظنك” –

المصدر: .:: منتديات الوليد ::. - من قسم: ثقافة و ادب و موروث ثقافي

مقولات بقلمى لمى عبد الله التركيت