الاثنين، 18 يوليو 2016

أنثى على صفيح ساخن

كم من نداءآت تحتاج حتى تسمعني
بح صوتي المهاجر في الافاق
لا اسمع إلا صداه .. يتردد بين الجبال
ولم تعد ...
عام ورى عام وانا ارقب عودتك ..
اصطلي بنار البعد
كم من الليالي ستظل عيون تنتظر
عيوني التي عشقت جنتك
واني احببت في كل شيء ...
حتى فورة غضبك ....
كما عشقت نبض قلمك الحالم ...
اه .والف اه .. لو تدري ...
بجسدي المتعب ... وقلبي المذبوح
على عتبة بابك ..
تركته ينزف حتى الممات
ونسيت اني لا اقبل ....
يا كم اضعت معك من السنين ..
وأنت تكسرني
لا شيء معي ... غير دمعة ...
تسيل في اخاديد...

أنثى على صفيح ساخن

أنثى على صفيح ساخن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق